الجمعة، 20 جمادى الأولى 1446 ، 22 نوفمبر 2024

المحررين

من نحن

اتصل بنا

من البداية للنهاية "اجري نيوز "هيقولك ازاي تعملي التمر في البيت بكل سهولة

تمر
تمر
أ أ
techno seeds
techno seeds
ينشر موقع "اجري نيوز " ، الإخباري معلومات هامة ومفيدة للمهتمين بالقطاع الزراعي والمزارعين والمواطنيين أيضا ويقدم طريقة صنع البلح من البداية للنهاية .


التمر هو الثمرة التي تنمو على أشجار النخيل، والذي يعرف أيضاً باسم البلح أو الرطب، وتعرف عليه الإنسان منذ أكثر من 6000 سنة، واستخدمه كأحد الأغذية الأساسية والمتكاملة للجسم، حيث يحتوي على كافة المواد الغذائية المفيدة للصحة، مثل: الأملاح المعدنية، والفيتامينات، والسكريات، بالإضافة إلى المواد المضادة للأكسدة والالتهابات، وعادةً ما يُجلب التمر الجاهز من المحلات التجارية.



تعرف علي كيفية صناعة التمر :



كمية من البلح، أو الرطب. صينية واسعة بحافة صغيرة.

دلو.

قطعة قماشية نظيفة وخفيفة.

منخل.

كمية من الأكياس كبيرة الحجم (مقاس 12).

كمية من الماء حسب الحاجة.


طريقة التحضير :



تعبئة البلح في دلو مناسب الحجم، ووضعه جانباً حتى يصبح رطباً.

فرد الرطب في الصينية الكبيرة، مع الحرص على مباعدة الحبات عن بعضها البعض.

وضع الصينية تحت أشعة الشمس إلى حين موعد الغروب، مع الحرص على تغطية الرطب بالقطعة القماشية لمنع الأوساخ أو الأتربة من التجمع عليها.

إدخال الصينية إلى المنزل عند الغروب، وإعادتها إلى الخارج في اليوم التالي، مع تقليب حبات الرطب بين فترةٍ وأخرى.

تكرار الخطوات السابقة لحين جفاف الرطب بشكلٍ كامل.

وضع حبات الرطب المجففة في المنخل، وغسلها في الماء جيداً لتنظيفه من الشوائب.

تعبئة الرطب في الكيس البلاستيكي إلى ربعه.

سكب ثلث كوب من الماء داخل الكيس، وإفراغه من الهواء من خلال الضغط عليه وربطه من الطرف.

رَجُّ الكيس قليلاً للحرص على توزيع الماء بشكلٍ متساوٍ بين حبات الرطب.

وضع الكيس البلاستيكي على صينية، وفوقه ثقل، ومن الممكن استخدام لوح خشبي.

ترك الصينية جانباً لمدةٍ لا تقل عن ثلاثة أيام.

قلب كيس التمر على الجهة الثانية، ووضع الثقل عليه مرةً أخرى، وتركه لمدةٍ لا تقل عن ثلاثة أيامٍ إضافية.

إزالة التمر من الكيس بعد انقضاء الفترة المحددة، وسيكون جاهزاً للأكل.


تعرف علي فوائد التمر:



إمداد الجسم بالطاقة والحيوية، وذلك بسبب احتوائه على نسبةٍ عاليةٍ من المواد السكرية الطبيعية؛ كالجلوكوز والفركتوز، بالإضافة إلى الأملاح المعدنية، وأهمها البوتاسيوم الذي يحوّل السكر إلى طاقة.

علاج اضطرابات الجهاز الهضمي، وتحديداً الإمساك؛ حيث إن هذه الثمرة تحتوي على كميةٍ كبيرة من الألياف الغذائية التي تعزز من حركة الأمعاء، وتسهل مرور الطعام فيها.


الوقاية من الإصابة بالأنيميا أو فقر الدم، وذلك بسبب احتوائه على عنصر الحديد بالإضافة إلى فيتامين ج الذي يحفز امتصاص الحديد في الجسم، لذلك ينصح بتناول التمر بشكلٍ يومي على الريق، أو مع كوبٍ من الحليب الفاتر.

التسهيل من الولادة، وتقوية عضلات الرحم، بالإضافة إلى إمداد الأم بكافة العناصر الغذائية التي يحتاجها الجسم، حيث يفضل إدراجه كغذاءٍ يومي في فترة الحمل.

تنظيف الجسم من الأوساخ والسموم المتراكمة فيه، والتقليل من فرص تعرضه للأمراض والعدوات المختلفة.



التعزيز من عمل القلب، من خلال تنظيم ضرباته، والحفاظ على ضغط الدم ضمن المستويات الطبيعية، بالإضافة إلى الحماية من الإصابة بالنوبات القلبية أو السكتات الدماغية، وذلك بسبب احتوائه على نسبةٍ قليلةٍ من الصوديوم، ونسبةٍ عاليةٍ من البوتاسيوم.

التحسين من صحة الأعصاب، وتنظيم الساعة البيولوجية للجسم. التخفيف من آلام العضلات والمفاصل، وذلك بسبب وجود المواد المضادة للأكسدة، والمضادة للالتهابات.


icon

الأكثر قراءة