-قياس هدر الغذاء، وتحديد أهداف الحد، وتحسين تخزين الغذاء في البلدان النامية وتبسيط ملصقات انتهاء الصلاحية.
-تحسين تسويق الأطعمة النباتية، وتحسين بدائل اللحوم وتنفيذ سياسات تفضل استهلاك الأطعمة النباتية.
-إلغاء إعانات الوقود الحيوي وعدم التعامل مع الطاقة الحيوية باعتبارها "محايدة للكربون" في سياسات الطاقة المتجددة وبرامج تداول غازات الاحتباس الحراري
-تحقيق الأشكال الثلاثة للتقدم الاجتماعي التي دفعت جميع البلدان الأخرى إلى خفض معدلات الخصوبة طواعية: زيادة الفرص التعليمية للفتيات، وتوسيع نطاق الوصول إلى خدمات الصحة الإنجابية، والحد من وفيات الرضع والأطفال حتى لا يحتاج الآباء إلى إنجاب عدد كبير من الأطفال لضمان بقاء العدد المطلوب.
- تحديد أهداف الإنتاجية ودعم المزارعين بالمساعدة المالية والفنية.
- زيادة ميزانيات تربية المحاصيل العامة والخاصة بشكل كبير، والتي تشكل أهمية إقليمية، ولكنها لا تُتاجر بها على مستوى العالم.
- زيادة دعم وكالات المعونة لحصاد مياه الأمطار والزراعة الحراجية والتعليم بين المزارعين؛ وإصلاح قوانين ملكية الأشجار التي تعوق تبني المزارعين للزراعة الحراجية. ومن الممكن أيضاً أن تجرب الوكالات برامج تساعد المزارعين على إعادة بناء صحة التربة.
-ينبغي للباحثين إجراء تحليلات أكثر وضوحا من الناحية المكانية لتحديد الأماكن التي تكون فيها زيادة كثافة المحاصيل أكثر جدوى، مع الأخذ في الاعتبار المياه والانبعاثات والقيود البيئية الأخرى.
-إنشاء أنظمة الحفاظ على المياه، وتغيير أنظمة الإنتاج حيث تجعل التغيرات المناخية الكبرى من المستحيل زراعة محاصيل معينة.
- ضمان عدم وصول استثمارات البنية الأساسية على حساب النظم الإيكولوجية.
-إن الحكومات تحتاج إلى أدوات ونماذج لتقدير العائدات والآثار المترتبة على التنوع البيولوجي وتغير المناخ، وينبغي لها أن تستخدم هذه الأدوات لتوجيه لوائح استخدام الأراضي، وتخطيط الطرق وإدارة الأراضي العامة.
-توفير الأموال اللازمة لاستعادة أراضي الخث، وتحسين رسم خرائط أراضي الخث، ووضع القوانين التي تمنع تجفيف أراضي الخث.
-تنفيذ تقاسم المصيد وأنظمة الإدارة القائمة على المجتمع، وإزالة الإعانات الضارة التي تدعم الصيد الجائر
-التربية الانتقائية لتحسين معدلات نمو الأسماك، وتحسين الأعلاف ومكافحة الأمراض، وتبني إعادة تدوير المياه وغيرها من ضوابط التلوث، والتخطيط المكاني الأفضل لتوجيه المزارع الجديدة وتوسيع مزارع الأسماك البحرية.
-يجب على الحكومات توسيع نطاق البحث العام في المركبات التى تدخل فى تغذية الماشية لتقليل انبعاث غاز الميثان
-تنظيم المزارع، وتوفير التمويل التنافسي لتطوير التكنولوجيا، وإنشاء برامج مراقبة للكشف عن التسربات من أجهزة الهضم وإصلاحها.
-زيادة دعم البحوث في مثبطات النترتة الكيميائية والبيولوجية وتشجيع المزارعين على تبنيها.
-تحويل الإعانات من الأسمدة إلى دعم كفاءة استخدام النيتروجين الأعلى، وتنفيذ أهداف تنظيمية لشركات الأسمدة لتطوير الأسمدة المحسنة، وتمويل مشاريع تجريبية تزيد من كفاءة استخدام النيتروجين.
-إجراء تحليلات هندسية لتحديد الفرص الواعدة لخفض مستويات المياه، ومكافأة المزارعين الذين يمارسون الزراعة الموفرة للمياه، والاستثمار في برامج التربية التي تتحول إلى أصناف الأرز ذات الميثان المنخفض وتعزيز غلة الأرز.
-تطوير استراتيجيات مبتكرة لبناء الكربون حيث تكون خصوبة التربة بالغة الأهمية للأمن الغذائي.
الدكتور احمد جلال عميد كلية الزراعة جامعة عين شمس السابق
تابع موقع اجرى نيوز عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هــــــــنا
اجرى نيوز ، موقع إخباري يقدم أهم الأحداث المحلية والعربية والعالمية وخدمات صحفية محترفة في الأخبار والاقتصاد والزراعة والعلوم والفنون والرياضة والمنوعات ، وهدفنا أن نصل لقرائنا الأعزاء بالخبر الأدق بما يليق بقواعد وقيم الأسرة المصرية.
لذلك نقدم لكم مجموعة كبيرة من الأخبار المتنوعة داخل الأقسام التالية، اخبار مصر ، اخبار الزراعة، صناعة الدواجن، الثروة الحيوانية، بنوك واقتصاد، اجرى لايف، مقالات، منوعات، وخدمات مثل سعر الدولار، سعر الذهب، سعر الفضة، سعر اليورو، سعر العملات الأجنبية، سعر العملات المحلية.