أ
أ
ينشر
موقع "اجرى نيوز" الاخبارى اهم الملفات التى عملت عليها
الحكومة الفترة الماضية لتوفير اللحوم الحمراء والبروتين الابيض والالبان لزيادة الانتاج المحلى والتصدير ، من
خلال اهتمام كبير الفترة الماضية اولها النهوض مشروعات الإنتاج الحيوانى المختلفة بهدف تحقيق التوازن بين العرض
والطلب للحفاظ على الأسعار وتحقيق الأمن الغذائي ، البداية كانت إحياء مشروع البتلو ، والذى حقق نجاح كبير وخاص خفض الفجوة في اللحوم
وتقليل الاستيراد و تحقيق التوازن والاستقرار في أسعار اللحوم ، و توفير فرص عمل
لأبناء صغار المزارعين والسيدات والشباب في الريف و رفع مستوى المعيشة وتحقيق
التنمية المستدامة للريف
تحسين السلالات المحلية المصرية وفقا لمنظومة التلقيح الاصطناعي
توفير الاحتياجات المحلية من اللحوم الحمراء أيضا كانت من خلال مشروع تحسين السلالات المحلية المصرية وفقا لمنظومة التلقيح
الاصطناعي لهذه السلالات واستيراد عجلات عشار وتحت العشار لضخها في الأسواق
المحلية وفقا للاشتراطات التي حددتها وزارة الزراعة
يوجد حاليا خريطة كاملة لإنتاج اللحوم والالبان ، وكمان أيضا استيراد عجلات عشار ثنائية الغرض تستهدف أعلى إنتاجية من اللحوم والالبان وتتحمل الظروف البيئة المصرية.
تربية 5 بقارات عالية الإنتاجية يعادل تربية تربية 20 بقرة من الأبقار المصرية
استيراد عجلات تحت العشار وتجهيزها وتلقيحها صناعيا بنفس السلالات المستوردة من خلال سائل منوى مجمد ثم بيعها لصغار المربين الذين يشكلون حوالى 80% من حائزي الثروة الحيوانية يوفر فائق سعر كبير بين العجلة العشار المستوردة والعجلة تحت العشار
السلالات عالية الإنتاجية من الأبقار المستوردة ، وهو ما يعنى اقتصاديا الوصول بأن تربية 5 بقارات عالية الإنتاجية على سبيل المثال تعطى انتاج يعادل تربية تربية 20 بقرة من الأبقار المصرية الضعيفة ، مما يساهم في توفير اعلاف وعمالة ومياه ، كانت يتم استنزافها في تربية الابقار ضعيفة الإنتاجية.
مشروع تطوير مراكز الالبان له دعما مميزا من الدولة المصرية وتم إدراج التمويل اللازم لتطوير هذه المراكز ضمن مبادرة البنك المركزي المصري بفائدة (5%) ، للتخفيف من الأعباء على صغار المربين ، وكمان الدولة تحملت تكاليف إصدار شهادة الاعتماد الدولى والتي تتكلف حوالى 50 ألف جنيه لكل مركز ، تدعيماً للمربي الصغير وفتح آفاق للتصدير.
مصر لديها إكتفاء ذاتى من الالبان المخصصة للشرب المباشر ، وارتفاع الإنتاج المحلى لأول مرة الى ما يقرب من 7 مليون طن وتواصل وزارة الزراعة تطبيق منظومة التحسين الوراثى للأبقار والجاموسى البلدى بمختلف المحافظات ، وزيادة وحدات التحسين الوراثى والتلقيح الصطناعى
إدارج مراكز تجميع الألبان ضمن المشروعات المتوسطة والصغيرة للاستفادة من مبادرة البنك المركزى، وتم استثناء أصحاب مراكز تجميع الألبان من الشرط القانونى للتمويل، فى اهتمام بإنشاء مراكز تجميع ألبان جديدة فى أماكن تمركز صغار مربى ماشية الألبان ومنتجى الألبان وكذلك رفع كفاءة وتطوير مراكز تجميع الألبان القائمة بقروض بنكية ميسرة طبقاً للمواصفات القياسية لتواكب المعايير الدولية، يؤدى إلى الحصول على ألبان جيدة للاستهلاك الطازج أو التصنيع ويعمل على فتح أفاق جديدة لتصدير منتجاتنا اللبنية إلى الخارج مما يؤدى إلى تحسين العائد من إنتاج الألبان لصغار المربين وخاصة أن مراكز تجميع الألبان هى المنافذ التسويقية لصغار مربى ماشية اللبن
صناعة الدواجن الوطنية المحلية حققت الاكتفاء الذاتي من اللحوم البيضاء وساهمت فى الحد من انفلات أسعار اللحوم الحمراء،وداء بفضل سياسة الدولة المتبعة للنهوض بقطاع هام لتوفير الأمن الغذائى ، صناعة الدواجن من الصناعات كثيفة العمالة ووصل حجم الاستثمارات فيها 100 مليار جنيه ويعمل بها اكثر من 3 ملايين و٥٠٠ الف شخص
مشروعات الإنتاج الداجنى على الأراضى الصحراوية والمستصلحة حديثا خارج الزمام الزراعى
اهتمام الدولة بصناعة الدواجن كلمة السر لتحقيق
الاكتفاء الذاتي من الدواجن، بتنفيذ و
إقامة العديد من المشروعات الجديدة، وكمان
عملت على تيسير استيراد مدخلات الإنتاج، والسماح بإقامة مشروعات الإنتاج الداجنى
على الأراضى الصحراوية والمستصلحة حديثا خارج الزمام الزراعى والبعيدة عن الكتلة
السكنية، وكمان التوسع في منح القروض بفائد بسيطة للنهوض بالإنتاج الداجنى ، وتحويل مزارع الدواجن من المفتوحة إلى المغلقة لزيادة الانتاح كل هذا ساهم في تحقيق الاكتفاء الذاتي من البروتين الأبيض. 
صناعةالدواجن الوطنية المحلية النهاردة وبعد سنوات طويلة بتتاعافا من خلال إعتماد منظمة صحة الحيوان العالمية العديد من المنشأة المصرية الجديدة الخالية من انفلونزا الطيور خاصة تسمين دجاج و مجازر دواجن، وداء يتيح للمنشآت الجديدة تصدير للخارج دواجن مجمدة و مبردة ومجزءات ومصنعات الدواجن ، و منتجاتها،وكمان بيض المائدة وبيض التفريخ كتاكيت التسمين وكتاكيت البيا
