أ
أ
من يسعد بوجود اﻟﺤﺸﺮات و اﻵﻓﺎت في مزارع الدواجن؟ بالتأكيد مربي الدجاج لا يرغب في وجودها في المزرعة الخاصة به! ؛والذين يدخلون في صراع أحياناً لإبعاد و ﻣﻘﺎوﻣﺔ ومكافحة اﻟﺤﺸﺮات المزعجة والذباب والأمراض، وتوفير الحماية و الوقاية لمزارعهم من الطقيليات .
الذباب ومشكلاته الأساسية :
يمكن أن يكون الذباب من مصادر الإزعاج الأساسية الكبرى لأي مكان ومختلف المناطق التي تكثر فيها الماشية والدواجن في مواقع كثيرة قي كل البلدان في العالم ؛ ولكن حتى صغار حظائر الدجاج ننعرض للآفات تجذب العديد من الذباب ويعاني منها العديد من صغار المزارعين و صغار المنتجين . وفي بعض الأحيان،تستقر في أماكن تربية الدواجن الأنواع الأقل انتشاراً من الذباب والموجدو بشكل صغير قي البلدان ، مثل ذبابة الحظائر الماصة للدماء(والتي يطلق عليها الذبابة المستقرة)،أو أنواع أخرى مثل ذباب الجيف(والذي يطلق عليه الذباب الأزرق،أو الذباب المنتفخ)،وكذلك الذباب الجندي. لكن مسبب الامراض و مصدر الإزعاج الرئيسي بالنسب المرتفعة في أماكن تربية الدجاج؛هو الذبابة المنزلية الشائعة .(Musca domestica)
والذباب المنزلي ينتشر في جميع أنحاء العالم،أينما كان البشر موجودون. وهو لا يعض البشر أو الحيوانات، لكنه يحمل علي جسمه بيض الطفيليات و المواد الأخرى المضرة ،وينشر الامراض الخطيرة على الصحة للإنسان والدواجن وتؤثر على الإنتاج و القيمة ويحدث تأثر للامن الحيوي و البيولوجي ؛ والأمراض التي تسببها مثل إنفلونزا الطيور،والتسمم الغذائي،والسالمونيلا،وبكتيريا القولون(الإيكولاى)،والنيوكاسل. فضلاً عن أن أزيزه يزعج تماما الدواجن والناس على حد سواء.
وينشط الذباب المنزلي نهاراً، ويستريح ليلاً؛ عندما يميل إلى التجمع على الأسقف، والعوارض، والأسلاك العلوية. وفي الهواء الطلق،يزحف إلى العشب الطويل، أو يستريح على الشجيرات والأشجار. والمشكلة الرئيسية هي أن الذباب المنزلي يتكاثر بحرية و توافر كبير؛ إذ تضع كل أنثى من 75 إلى 200 بيضة في كل كتلة بيض كل 4-3 أيام؛ حيث تضعه في الروث الطازج، أو الروث المخلتط مع فرشة الدواجن الرطبة المهملة ، أو في ثنايا أى المواد العضوية المماثلة ،بما في ذلك فضلات علف الدجاج. وفي حياتها، تنتج الذبابة النموذجية 350-900 بيضة. وتفقس اليرقات في غضون 24-12ساعة،وتبدأ في التغذية لتكمل نموها في غضون 4- 7أيام؛عندما تنتقل إلى موقع أكثر جفافاً على حافة موضع تزاوجها، متحولة إلى شرانق بنية ضاربة إلى الحمرة. وتستمر مرحلة العذراء من بضعة أيام إلى أربعة أسابيع، اعتماداً على درجة الحرارة والرطوبة، ثم يظهر الذباب البالغ. وفي ظل الظروف المثالية، يمكن أن تحدث دورة حياته كاملة في غضون 10-7أيام.
إبتعد أيها الذباب اللعين!
ﻓﻲ ﻣﺠﺎل المكافحة والإدارة لا توجد طريقة واحدة أو نظام واحد لمكافحة والتحكم في الذباب والأنواع الأخرى من الآفات في العالم من الطرق التي بنقذها المنتجون ،تعمل بنسبة 100٪؛ ولكن من خلال الجمع بين سلسلة من عدة طرق و جهود و السياسات المنظمة و التنوع ،يمكنك الحفاظ كأحد اصحاب المزارع على حظيرتك كمكان ﺧﺎﻟﻲ من الذباب و اﻟﺤﺸﺮات ﺗﻤﺎﻣﺎ بشكل معقول و آمن و وصول مزرعتك إلى الحماية المتكاملة و الأمن الكامل ولا تترك مجال حتى لا يحدث انتشار للحشرات . وأهم شيء هو إزالة الفضلات بانتظام و ﺣﺎﻓﻆ ﻋﻠﻲ نظافة مزرعتك ؛ من الناحية المثالية مرة واحدة في اليوم،وعدة مرات في الأسبوع لمنع الذباب . و تطهير المزرعة هو كل شيء في السيطرة على الذباب وقاعدة أساسية. فيجب التطهير و نقل الفرشة بعيداً عن عنابر الدواجن،ونشرها لتجف،أو تحويلها لكومبوست. ويجب استخدام الفرشة التحتية الماصة في عنابر الدواجن. وينصح بعض الخبراء في هذا السياق بعدم استخدام القش؛ والذي تتراكم عليه الأوساخ،ويصبح أرضاً رطبة خصبة لتكاثر الذباب، بينما يعد الرمل خياراً أفضل كفرشة للدجاج، وكمهد ناعم لسير الدجاج، ويعمل على تغطية الفضلات وتجفيفها، وفي الوقت نفسه يساعد على امتصاص الروائح. وتبقى الفضلات فوق الرمل؛حيث يمكن الفصل بينها و إزالتها بسهولة بقطعة من القماش. كما يجب استبدال أو إصلاح السقايات التي تتسرب منها المياه، وإزالة بقايا الأعلاف المسكوبة المبتلة، والتخلص من الطيور النافقة والبيض المكسور بسرعة، وبعيداً عن عنابر الدجاج بقدر الإمكان.
المصائد والشرائط اللاصقة والحواجز السلكية:
المصائد الضوئية الصاعقة(صواعق الحشرات) وتكتولوجيات معدات مثلها فعالة ضد الذباب؛ لكنها مكلفة، وتتسبب أحياناً في قتل الحشرات المفيدة و الجيدة . كما يفيد الطراز التقليدي والأنواع التقليدية من الممارسات في مناطق مختلفة مثل الشرائط اللاصقة كحل جيد للذباب، في حظائر الدواجن الصغيرة. كما أن مصائد الذباب جيدة في أي مكان. ويمكن للمربي أن يصنع فخاخ الذباب الخاصة بمزرعته بنفسه والقيام بالعمل بنفسه، أو شرِاء الأنواع التجارية منها، وتعليقها في عنابر الدجاج وفقًاً لتوصيات الشركة المصنعة بالعدد الذي يكقي . ويجب مراقبة المصائد والشرائط اللاصقة بشكل مستمر، واستبدالها وقت الحاجة. كما يوضع في الاعتبار وجود حواجز سلكية محكمة على النوافذ والأبواب الشاشة؛ حيث تفيد بشكل خاص مع الحظائر الأصغر مساحة، وتكون تكلفتها غير باهظة.
مفترسات الذباب:
الذبابة المفترسة هي نوع من الذباب بحجم البعوضة، ليلية النشاط، وتشبه الدبابير، وتلسع مثلها-ولكن بدرجة أقل من الدبابير- وهي تضع بيضها في شرنقة الذبابة المنزلية لتقلل الإنتاج . وتقوم أنثى الذبابة الدبور بالتفتيش عن شرانق الذباب في الفرشة؛ وعندما تجدها، تحفر ثقباً في حافظة الشرنقة، وتضع عدة بيضات بداخلها لإنتاج الدبابير. ومع تطور البيض، تتغذى الدبابير غير الناضجة على يرقات الذباب كمصدر للغذاء و الأغذية ،ثم تخرج من الشرنقة في غضون أسبوع أو أسبوعين. وتقتل كل أنثى ذبابة مفترسة حوالي 100 يرقة ذبابة منزلية بداخل الشرانق على مدار حياتها وتقلل من الإنتاج الخاص بتلك الذبابة.
آفات للدواجن أصعب من الذباب:
والأنواع و الأصناف والآفات الأكثر صعوبة في التعامل معها عن الذباب؛ هي تلك الطفيليات الصغيرة المقرفة والمؤذية، التي تعيش على الدجاج؛ مثل القراد، و القمل، و البراغيث. فيجب التفتيش في ريش الطيور، والبحث عن أى صنف من الأصناف والحشرات الضارة يمكن أن تكون مصابة بها.
قمل الدواجن:
أجد الحشرات الضارة هو قمل الدواجن عبارة عن حشرات صغيرة مسطحة الجسم، بلا أجنحة،وبستة أرجل،ولها لون القش،ولها رؤوس عريضة ومستديرة. وهناك عدة أنواع من قمل الطيور،ويمكن للطيور أن تستضيف أكثر من نوع واحد من القمل في نفس الوقت. ويعتبر قمل الدواجن متخصصاً في إصابة الدواجن؛ ولذا لا يمكنه أن يصيب صاحب المزرعة،أو حيواناته الأخرى،ولكنه يمكن أن يزدهر على الطيور الأخرى،بما في ذلك الطيور البرية. ويقضي قمل الدجاج النموذجي معظم حياته أو حياته بأكملها على دجاجة واحدة؛ ولكن يمكنه الانتقال إلى مضيف آخر،في ظل ظروف ازدحام أعداده على الدجاجة. ولا يمتص قمل الدواجن الدم،مثلما يفعل القمل من الأنواع الأخرى؛ بل يتغذى على قشور الجلد والريش،وقشور الجروح. ويعتبر الخريف والشتاء هما أوقات الذروة للإصابة بقمل الدجاج؛بينما تقل الإصابة به في الصيف. ويجب فحص الدجاج بحثًاً عن وجود القمل مرتين على الأقل في الشهر؛ وذلك بفرد جناح كل دجاجة،والتفتيش في صدرها وفخذيها وتحت جناحيها،بحثًاً عن كتل البيض أو الحشرات البالغة تحت ريشها. وبيض القمل يعرف بالصئبان؛وهو أبيض اللون،وعادة ما يوجد على هيئة عناقيد على أقلام الريش السفلية.
قراد الدجاج(الحلَّم):
هناك نوعان رئيسيان من القراد أو الحلَّم يصيبان الدجاج: قراد الدجاج الشمالي، وقراد الدجاج العادي(ويسمى أيضاً حَلَّم الدواجن الأحمر). ويمكن أن يمثل حَلَّم الساق الحرشفية مشكلة أيضاً. والحَلَّم بالكاد مرئي للعين المجردة، وهو يتميز بلونه البني،أو الأسود،أو الأحمر في بعض الأحيان؛ والذي يكتسبه بعد تناول وجبة دم من الطائر الذي يتطفل عليه. وهو بلا أجنحة،وله ثمانية أرجل. وتشمل مؤشرات الإصابة بالحَلّم(أو قراد الدجاج)؛ تقشر الجلد بالقرب من فتحة الشرج،وتواجد بيضه على الريش الزغبي،وعلى امتداد محاور الريش، وتجمعه في مجموعات على بطن الطائر أو ذيله أو أنفه أو حلقه. ولا يعتبر القراد طفيلاً متخصصاً في إصابة نوع واحد،مثل القمل؛ فقد يصيب أنواعاً أخرى غير الطيور.
قراد الطيور الشمالي:
عادة ما يبقى قراد الطيور الشمالي(العَّث)على طائر واحد مدى الحياة، لكنه يمكنه البقاء على قيد الحياة بعيداً عن الطائر العائل لمدة أسبوعين،أو ثلاثة أسابيع. وهو غالباً ما يمثل مشكلة خلال أشهر الشتاء ، وينتشر من خلال الاتصال بين الدجاج وبعضه البعض؛ مع العلم بأنه من الممكن أيضاً أن ينتشر بين قطعان الطيور عن طريق ملامسة الطيور البرية،أو الملابس والمعدات الموبوءة. ويجب تحري البحث عن هذا النوع من القراد على الطيور خلال ساعات النهار. وإذا كنت تستخدم مصباحاً كشّافًاً ساطعاً؛فإنه يمكن رؤيته بسهولة أثناء حركته.
قراد الدواجن المعتاد:
والأصناف و الأنواع الأخرى مثل قراد الدواجن المعتاد (Dermanyssus gallinae)لها مجموعة واسعة من العوائل؛ بما في ذلك عدة أنواع من الطيور،والثدييات البرية،وبما في ذلك البشر أيضاً. وقراد الدواجن من الأكاروسات ليلية التغذية؛ ولذلك من المهم التحقق من وجوده بعد حلول الليل. وبعد امتصاص جرعة من الدم،يختبيء في الشقوق،أو تحت كتل من الأوساخ أو السماد الطبيعي،بعيداً عن مصادر الضوء؛ حيث تتزاوج أفراده،وتضع البيض. وكما هو الحال مع قراد الدجاج الشمالي؛ يفقس البيض في القراد المعتاد في حوالي يومين. ولذلك فبدون تدخل علاجي؛ مكن أن ترتفع أعداد قراد الدجاج بشكل كبير،مما يتسبب في إحداث أنيميا حادة في القطعان المصابة. والطيور الصغيرة هي الأكثر عرضة للإصابة.حلَّم الساق المتقشرة(الحرشفية):
حلَّم تقشر ساق الدجاج(Knemidokoptes mutans)؛ وهو المسئول عن حالة تسمى القدم المتقشرة؛ والتي تصيب ساقي الدجاج، مسببة التهاب الجلد وخشونته على المستوى العالمي . وهذا الحلَّم المجهري،له جسم بيضاوي، وأرجل قصيرة للغاية. وهو يقضي حياته بأكملها مختبئاً في الجلد المتقشر الخالي من الريش لسيقان وأقدام الطائر. وهو أكثر شيوعاً في الطيور الأكبر سناً.
وأول مؤشر على الإصابة بحلّم تقشر الساق؛ هو ظهور قشور،أو مسحوق على أرجل الطائر، ثم يتطور لاحقًاً إلى نوع من الجرب،يؤدي إلى وجود كتل متورمة أو متيبسة؛ وأخيراً تشوه الساق،وشلل الطائر. وعلى عكس الإصابة بأنواع حلَّم الدواجن الأخرى؛ فإنه يمكن علاج حلّم الساق المتقشرة بسهولة. وما على مربي الدواجن سوى تلطيخ المنطقة المصابة بالكامل بمستحضر زيتي مثل الفازلين، مرة واحدة يومياً لمدة أسبوعين على الأقل؛ وبالتالي خنق الحلّم الموجود بداخلها، حيث يؤدي ذلك أيضاً إلى تليين القشور الميتة، والتي يمكن كشطها، أو فركها برفق بعد ذلك.
معالجة الإصابة بقمل وحلّم الدواجن:
تتوفر معظم أنواع مبيدات الآفات، للاستخدام على الدواجن بشكل عام، في متاجر توريد الأعلاف، والصيدليات البيطرية. لكن صياغة تركيبها ومواد نكوينها الكيماوية تتم بشكل متخصص من أجل تطهير المزرعه من آفة معينة؛ بحسب ذلك فإن الشيء الذي يعمل مع القمل قد لا يعمل مع الحلّم، والعكس صحيح. عليك أن تعرف بالضبط ما تقوم بمعالجته ووضغ خطه مناسبة. وإذا لم تتأكد من تشخيص إصابة الطيور؛ فيجب استشارة المهندس الزراعي المتخصص في أمر المزرعه ،أو أخذ عينة إلى الطبيب البيطري.
وإذا كنت تفضل استخدام علاج أكثر تواءماً مع العلاجات الطبيعية؛ فإن الأبحاث العالمية في جامعة كاليفورنيا تشير إلى أن التراب الدياتومي يعمل بشكل جيد للسيطرة على قمل وحلّم الدجاج. قم بخلط جزء واحد من التراب الدياتومي مع 4 أجزاء من الرمل العادي في حوض مغطس بلاستيكي كحمَّام غبار؛ بحيث يمكن للطيور نشر التراب الدياتومي على ريشها وجلدها. يجب أثناء القيام بهذا العمل ارتداء قناع ضد الغبار؛ فبرغم أن التراب الدياتومي من النوع الذي يدخل في الأغذية يكون آمنا بالنسبة للطيور؛ ولكنه يمكن أن تهيج الرئتين عند البشر.
براغيث الدجاج(البراغيث اللاصقة):
على الرغم من أن مضيفها الأساسي هو الدواجن؛ إلا أن البراغيث اللاسعة (Echidnophaga gallinacea) ، والمعروفة أيضًا باسم براغيث الدجاج، لها نطاق واسع وتصيب مجموعة واسعة من العوائل بما في ذلك الثدييات، وحتى البشر. إنها حشرات بلا أجنحة، لها أرجل خلفية قوية؛ يمكنها دفعها إلى ما يصل إلى 23 ضعف طول أجسامها. وتكتسب البراغيث اللاصقة اسمها من خلال دفسها لرؤوسها في جلد مضيفها. ويمكن العثور عليها متجمعة حول عيون الدجاج، والعرف والدلايات. ويمكن أن تكون أعراض الإصابة بها شديدة؛ حيث تؤدي الإصابة حول العين إلى التورم والعمى، وانخفاض إنتاج البيض، وفقدان الوزن، والموت في حالة الطيور الصغيرة.
معالجة براغيث الدجاج:
يمكن أن يكون علاج البراغيث اللاصقة صعباً؛ حيث قد يكون من الصعب إزالتها من على أجسام الدجاج والفصل بينها . ولكن يمكن استخدام كرات من القطن لمعاملة الطيور بالمبيدات الحشرية بعناية على المناطق المحيطة بالوجه؛ وهذا يقتل البراغيث،لكنه لا يزيلها؛ حيث يجب إمساكها بإحكام بالملاقط وسحبها من الجلد. كما يجب معالجة مسكن الدجاج الموبوء بالبراغيث بالمبيدات الحشرية؛ ولكن لا تقتل جميع المبيدات الحشرية البراغيث اللاصقة، لذا يجب استشارة المتخصصين للحصول على خيارات قابلة للتطبيق.
أعشاب بديلة للمبيدات:
بعض الأعشاب تطرد الذباب إلى حد ما؛ فيمكن تعليقها طازجة في مساكن الدجاج، أو تجفيفها وتفتيتها، ثم نثرها فوق فرشة الدجاج، أو استخدامها لصنع طارد بيولوجي للذباب. ويمكن أيضاً زراعتها حول محيط العنابر. وتشمل الأعشاب التي يمكن أن تكون مفيدة: الشيح، وبلسم النحل، والنعناع البري، والبابونج، والخزامى، وحشيشة الليمون، وإكليل الجبل، والزعتر. ولكن عند استخدام المبيدات الحشرية الكيميائية؛ يجب قراءة واتباع تعليمات الشركة المصنعة، للتعامل الآمن والحماية الشخصية، واستخدام الملابس المناسبة ،والنظارات الواقية، والقفازات، والكمامات.تابع موقع اجرى نيوز عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هــــــــنا
اجرى نيوز ، موقع إخباري يقدم أهم الأحداث المحلية والعربية والعالمية وخدمات صحفية محترفة في الأخبار والاقتصاد والزراعة والعلوم والفنون والرياضة والمنوعات ، وهدفنا أن نصل لقرائنا الأعزاء بالخبر الأدق بما يليق بقواعد وقيم الأسرة المصرية.
لذلك نقدم لكم مجموعة كبيرة من الأخبار المتنوعة داخل الأقسام التالية، اخبار مصر، اخبار الزراعة، صناعة الدواجن، الثروة الحيوانية، بنوك واقتصاد، اجرى لايف، مقالات، منوعات، وخدمات مثل سعر الدولار، سعر الذهب، سعر الفضة، سعر اليورو، سعر العملات الأجنبية، سعر العملات المحلية.