الأغنام  تحصل علي المرتبة الثالثة في إنتاج اللحوم الحمراء في البلاد بعد الأبقار و الجاموس، بذلك نجد أن الأغنام  تساهم في حل مشكلة نقص البروتين الحيواني و التي تعتبر أهم مشاكل الأمن الغذائي في البلاد مشاريع الأغنام  تتناسب مع معظم شباب الخريجين  و صغار المربين حيث تتلائم مع الظروف البيئية وتجود في الأراضي المستصلحة والصحراوية لمقدرتهما العالية على الإستفادة من المراعي الفقيرة وتحملهما المشي في المراعي لمسافات طويلة.

الدفع الغذائي للنعاج قبل موسم التلقيح بمدة 3-4 أسابيع، وذلك بزيادة كمية العلف المركز المقدم لها بغرض جعل أجسامها في حالة جيدة فيىموسم التلقيح مما يؤدي الى:
زيادة نسبة الإخصاب .

انخفاض نسبة وفاة الأجنة أثناء الحمل.

زيادة نسبة التوائم الأمر الذي يمكننا من الحصول علي عدد كبير من المواليد مع ملاحظة أن كمية الأعلاف المركزة الإضافية تتوقف على حالة المرعى وحالة النعاج الجسمانية.

2- التحكم في موعد تلقيح الأغنام.

ينتج عنه التحكم في موعد الولادات وإذا أمكن جعلها خلال فترة قصيرة فتكون المواليد الناتجة متجانسة فى العمر والوزن وبالتالي يسهل معاملتها معاملة جماعية في الرضاعة والفطام والتسمين.
3- عملية الولادة يجب أن تتم في مدة تترواح من 30-40 دقيقة، وذلك من لحظة انفجار الكيس المائي وإذا لم تتم يجب التدخل لمساعدة النعجة على الولادة.

4- رضاعة السرسوب (اللبأ) للوليد فور ولادته ولمدة 3 أيام ضروري جداً، حتى نضمن للوليد مناعة ضد كثير من الأمراض من ناحية وزيادة مقاومة الوليد للأحوال المناخية السيئة خلا فصل الشتاء من ناحية أخرى.
5- تجفيف النعاج قبل موسم التلقيح وذلك بفترة كافية وهو هام جدا حتي تسترد قوتها وتستعد لموسم الحمل والولادة والرضاعة المقبل .

6- انتخاب الكباش هام جدا ويكون ذلك علي الأسس التالية:
يجب أن يكون الكبش ناتج من أم وأب ذوي صفات ممتازة في إنتاج الحليب.
يجب أن يكون الكبش عالي الجسم متناسق سليم الأطراف والأعضاء التناسلية.
7-عزل الحيو انات المشتراة حديثا لمدة 15 يوم علي الأقل قبل خلطها بالقطيع حتى يتم التأكد من سلامة القطيع.