يتناول هذا الموضوع اهمية تغذية ورعاية الماشية بهدف تحسين إنتاج الحليب ورعاية العجول أثناء الولادة. إليك بعض النقاط المهمة التي يتم تناولها:

مراقبة العجول:

من الضروري مراقبة العجول مرتين على الأقل يوميًا، وإذا كان ذلك عمليًا، يمكن المراقبة بشكل أكثر تكرارًا. هذه المراقبة تساعد في التدخل المبكر في حالة حدوث أي مشكلة صحية أو ولادة معقدة.

توقيت الولادة:

يجب أن تتم الولادة في غضون أربع ساعات من ظهور كيس الماء. المساعدة المبكرة يمكن أن تمنع مضاعفات مثل الموت أو الشلل الولادي.

مساعدة العجول أثناء الولادة:

في حالة تأخر الولادة بعد ثلاث ساعات من ظهور كيس الماء، يجب فحص البقرة لتحديد ما إذا كانت بحاجة إلى مساعدة. تحديد وضع العجل هو العامل الرئيسي لتقديم المساعدة.

التدخل عند الحاجة:

إذا كانت الولادة تسير بشكل طبيعي ولم يكن هناك تقدم بعد ساعة من بدء الجهد، يمكن أن يتطلب الأمر تدخلًا للمساعدة.

كفاءة التغذية في الأبقار الحلوب:

هناك تركيز على تحسين كفاءة التغذية في الأبقار الحلوب من خلال الانتقاء الوراثي، ولكن النتائج المباشرة لم تكن فعالة كما كان متوقعًا. ومن المهم أيضًا ملاحظة تأثير ممارسات الانتقاء الحالية لزيادة حجم الجسم على كفاءة التغذية.

التطور التكنولوجي:

تشير النصوص إلى أهمية تطوير أنظمة لتغذية الماشية تتمكن من قياس المدخلات الفردية، مما يساعد في مراقبة كفاءة الأعلاف واختيار الأبقار الأكثر كفاءة.

باختصار، النص يناقش كيفية تحسين الرعاية والتغذية للأبقار والعجول لضمان إنتاج الحليب بكفاءة وفعالية، بالإضافة إلى أساليب التدخل المناسبة أثناء الولادة لضمان صحة العجول والأبقار.